هو عبارة عن قصور أو عجز مستمر أو معاود في الوصول إلى التزليق ( المفرزات المزلقة ) والاحتقان أو المحافظة عليهما استجابة للاستثارة الجنسية ، بما يكفي لإتمام العملية الجنسية . ويحدث هذا التثبيط رغم كفاية التنبيه الجنسي من حيث تركيزه وشدته ومدته ، وقد يكون هذا الاضطراب :
وتشتمل الأسباب العضوية على الأمراض الموضعية ( مثل الانتباذ البطاني الرحمي endometriosis والتهاب المثانة والتهاب المهبل ) وأمراض أخرى ( مثل قصور الغدة الدرقية والسكري . رغم أن تأثيرها أكبر لدى الرجال )
والاضطراب العصبية مثل التصلب المتعدد والاضطرابات العضلية والأدوية ( مثل مانعات الحمل الفموية وخافضات الضغط والمهدئات ) والجراحة الاستئصالية (مثل استئصال الرحم واستئصال الثدي ، اللذين قد يكون لهما تأثير سلبي في رؤية المرأة لصورتها الأنثوية الجنسية .
الكبر أو الشيخوخة: رغم أن الإناث قد يحتفظن برعشة الجماع طوال حياتهن ، فإن فعاليتهن الجنسية غالبا ما تنقص بعد الستين من العمر بسبب التغيرات الفيزيولوجية غير مثل ضمور المخاطية المهبلية .
التشخيص والعلاج :تساعد القصة المرضية والفحص السريري على إثبات:
ويتم تقصي العوامل العضوية بالفحص السريري والدراسات المخبرية المناسبة . وتتجه شكوى المريضة عادة نحو نقص الإحساس بالرعشة أو عدم الوصول إليه ( لأن تثبيط الاستثارة الجنسية تؤدي بشكل أكيد تقريبا إلى تثبيط رعشة أو هزة الجماع عند الأنثى . ولذلك فمعالجتهما متماثلة .
- أوليا أي يبقى مدى الحياة ولا تستطيع المصابة الوصول إلى أداء جنسي فعال في أي حالة بسبب صراع نفسي داخلي.
- أو يكون الاضطراب ثانويا ( لسبب ما ) وهو الأكثر شيوعا .
وتشتمل الأسباب العضوية على الأمراض الموضعية ( مثل الانتباذ البطاني الرحمي endometriosis والتهاب المثانة والتهاب المهبل ) وأمراض أخرى ( مثل قصور الغدة الدرقية والسكري . رغم أن تأثيرها أكبر لدى الرجال )
والاضطراب العصبية مثل التصلب المتعدد والاضطرابات العضلية والأدوية ( مثل مانعات الحمل الفموية وخافضات الضغط والمهدئات ) والجراحة الاستئصالية (مثل استئصال الرحم واستئصال الثدي ، اللذين قد يكون لهما تأثير سلبي في رؤية المرأة لصورتها الأنثوية الجنسية .
الكبر أو الشيخوخة: رغم أن الإناث قد يحتفظن برعشة الجماع طوال حياتهن ، فإن فعاليتهن الجنسية غالبا ما تنقص بعد الستين من العمر بسبب التغيرات الفيزيولوجية غير مثل ضمور المخاطية المهبلية .
التشخيص والعلاج :تساعد القصة المرضية والفحص السريري على إثبات:
- الأساس النفسي أو العضوي أو المشترك للاضطراب
- وتعيين درجة الخلل الوظيفي
ويتم تقصي العوامل العضوية بالفحص السريري والدراسات المخبرية المناسبة . وتتجه شكوى المريضة عادة نحو نقص الإحساس بالرعشة أو عدم الوصول إليه ( لأن تثبيط الاستثارة الجنسية تؤدي بشكل أكيد تقريبا إلى تثبيط رعشة أو هزة الجماع عند الأنثى . ولذلك فمعالجتهما متماثلة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق